رسم المصحف وتطوير خطه[color:37b1=#000]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]القرآن الذي خطّه الخليفة الراشد عثمان بن عفان، من أقدم المصاحف.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الآيات 72-83 من سورة يٓس و 1-14 من الصافات، بخط المشق.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الآيات 4-13 من سورة هود، بالخط الحجازي المكي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]صفحة مصحف بالعربية والترجمة الصينية بين الكلمات.
إن المقصود برسم المصحف الخط أو الطريقة التي كتبت فيها حروف المصحف وفقًا للمصاحف العثمانية. إن القرآن في عهد النبي وفي عهد عثمان كذلك لم يكن مكتوبًا بنفس الطريقة التي نراها اليوم، فقد كانت الكتابة آنذاك خالية من التشكيل والنقط والأرقام، ومعتمدة على السليقة العربية التي لا تحتاج لهذا التشكيل. ولم يتغير هذا الحال إلى أن بدأت الفتوحات واختلط العرب بالعجم، وبدأ غير الناطقين بالعربية يقعون في أخطاء في قراءته. فكان من الضروري كتابة المصحف بالتشكيل والنقاط حفاظًا عليه من أن يُقرأ بطريقة غير صحيحة.
وكان التابعي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ق.هـ. -
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ه) أول من وضع ضوابط اللسان العربي، وقام بتشكيل القرآن بأمر من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ق.هـ. -
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ه). وجعل آنئذ علامة الفتحة نقطة فوق الحرف، وعلامة الكسرة نقطة أسفله، وعلامة الضمة نقطة بين أجزاء الحرف، وجعل علامة السكون نقطتين. وبعد موت أبي الأسود الدؤلي بردح من الزمن تابع وسار على منواله بعض العلماء، من بينهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]-
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هـ) الذي كان أول من صنف كتابًا في رسم نقط الحروف وعلاماتها، وهو أول من وضع الهمزة والتشديد وغيرها من علامات الضبط، ثم دوّن علم النحو ليكون ضابطًا لقراءة القرآن ليقرأ بشكل سليم لا يخل بمعناه.
ثم بعد ذلك مر رسم المصحف في طور التجديد والتحسين على مر العصور، وفي نهاية القرن الهجري الثالث، كان الرسم القرآني قد بلغ ذروته من الجودة والحسن والضبط، حتى استقر المصحف على الشكل الذي نراه عليه اليوم من الخطوط الجميلة وابتكار العلامات المميزة التي تعين على تلاوة القرآن تلاوة واضحة جيدة واتباع قواعد كراسي القرآن
منذ بداية نزول القرآن وانشغال المسلمين البالغ به وبتعلمه، تفرَّعت حوله عدة علوم ومعارف، منها ما كان هدفه تفسير القرآن والوقوف على معانيه، ومنها ما اختص بالطريقة الصحيحة لتلاوته وغيرها من العلوم التي قامت حول القرآن وفي خدمته.
و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كثيرة ومتنوعة. وكان قراء الصحابة هم الأوائل في معرفة علوم القرآن، والعِلْم بالناسخ والمنسوخ، وبأسباب النزول، ومعرفة الفواصل والوقف، وكل ما هو توقيفي من علوم القرآن. وخلال فترات التاريخ الإسلامي برز في كل عصر علماء اختصوا في مجال من مجالات علوم القرآن، فألفوا في مختلف فنون هذا العلم.
فمنذ عهد النبي كان الصحابة يستفسرون منه عما أُشكل عليهم من معاني القرآن، واستمروا يتناقلون هذه المعاني بينهم لتفاوت قدرتهم على الفهم وتفاوت ملازمتهم للنبي، وبذلك بدأ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. والذي روي عن هؤلاء الصحابة والتابعين لا يتناول علم التفسير فحسب، بل يشمل أيضًا علومًا أخرى منها علم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وغيرها من العلوم.
وقد كتب العديد من المفسرين مصنفات في تفسير القرآن منهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](معتزلي)، و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](شيعي). (انظر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]).
وبعد نسخ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] للقرآن، سمي ب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وسميت كتابته ب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، بدأ الاهتمام بـ "علم الرسم القرآني". وفي خلافة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عندما وضع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بأمر منه قواعد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] صيانةً لسلامة النطق وضبطً قراءة القرآن، بدأ علم "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]". ومع دخول غير الناطقين ب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في الإسلام، ظهرت الحاجة لظهور علوم أخرى تتعلق ب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تلاوة صحيحة، فظهر علم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وبهذا استمر اهتمام المسلمين بالقرآن وبعلومه حتى يومنا هذا، فظهرت علوم أخرى مثل علم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ومع انتشار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ووصول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى شتى أنحاء العالم، ظهرت الحاجة إلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وترجمة علومه، فظهر علم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وطبقا للشريعة الإسلامية ما زال القرآن نبعًا للمزيد من هذه العلوم لمن أراد أن يبحث في خيراته ويتأمل في عجائبه وإعجازه. ومهما كانت
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] دقيقة فلا يجوز التعبد بها ولا تعتبر نصا معجزا لأن النص العربي كل كلمة فيه تحمل معاني كثيرة وترجمتها لمعنى واحد منها يقصر الفهم في هذا المعنى ويحد من استنباط أحكام جديدة للقضايا والنوازل المستجدة على الدوام.وصف القرآن في القرآن
- ﴿ذلك الكتاب لا ريب فيه هدىً للمتقين﴾ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:2.
- المصدّق لسائر الكتب السماوية وهو الهدى والبشرى لأهل الإيمان: ﴿قل من كانَ عدوًا لجبريلَ فإنّه نزّله على قلبَك بإذن الله مصدّقًا لما بين يديه وهدىً وبشرى للمؤمنين﴾ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:97.
- المبين للناس والموعظة للمتقين: ﴿هذا بيانٌ للناس وهدىً وموعظةٌ للمتقين﴾ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:138.
- المخرج للناس من الظلمات إلى النور: ﴿الر كتاب أنزلناهُ إليكَ لتخرجَ النّاس من الظّلمات إلى النّور بإذن ربهمْ إلى صراط العزيز الحميد﴾ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:1.
- المذكِّر: ﴿طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى إلاّ تذكرةً لمن يخشى﴾[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:1-3، وكذلك الآية الأخيرة من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
- أحسن الحديث والكتاب المتشابه: ﴿اللهُ نزّلَ أحسنَ الحديث كتابًا متشابهًا مثانيَ تقشعرّ منهُ جُلود الذين يخشونَ ربّهم ثم تلين جلودُهُم وقلوبهُم إلى ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاءُ ومن يُضلل اللهُ فما لهُ من هاد﴾ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:23.
- هو خير من كل ثروة: ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:58[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
- إنه الهدى ومصدر الشفاء للذين آمنوا : ﴿وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ﴾ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:44[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
9. {{ إِنَّ هَـٰذَا ٱلْقُرْءَانَ يَهْدِى لِلَّتِى هِىَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ ٱلْمُؤْمِنِينَ ٱلَّذِينَ يَعْمَلُونَ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًۭا كَبِيرًۭا }} سوره اللإسراءالقرآن معجزة
قال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] :
﴿قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا﴾ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:88.
طبقا للشريعة الإسلامية فالقرآن هو معجزة الإسلام التي جاء بها النبي محمد. والمعجزة هي حدث لا يمكن تفسيره حسب قوانين الطبيعة. وهذا الحدث إنما هو تحدٍ للبشر المعارضين لأمر الدعوة لإثبات صدقها وأنها من عند الله.
والبشر بطبيعتهم، كلما جاءهم نبي طلبوا منه معجزة كدليل على صدق نبوته. ويذكر القرآن أن النبي محمد قال له قومه:
﴿وَقَالُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ﴾ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:50.
ومن حكمة الله أنه كلما أعطى رسولًا معجزة كانت موافقة للمجال الذي برز فيه قوم هذا الرسول وتمكنوا منه. فقوم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كانوا مهرة بالطب فكانت كذلك معجزة عيسى بأنه يحيي الموتى ويبرئ الأكمه والأبرص -بإذن الله-، فكانت معجزته أقدر من قدرتهم. وقوم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] امتازوا بالسحر، فجاءت معجزته مبطلة لهذا السحر، فألقى عصى تحولت بعد إلقائه ثعبانًا يلقف مايأفكون، وكذلك كانت معجزة كل نبي في مجال امتياز قومه. و
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قبل الإسلام قد عُرفوا بفصاحة اللسان، وقدرتهم على الشعر، فقد كانوا مولعين بالفصاحة والبلاغة والجمال اللغوي ولهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والنثرية وكانت البلاغة العربية ذات شأن عظيم.
فلما بدأت دعوة النبي محمد كانت معجزته، هي كتاب فيه من البلاغة والفصاحة وجمال الأسلوب اللغوي ما عجز فطاحلة العرب من الرد عليه والإتيان بمثله حتى عندما دعاهم لذلك كما في الآية:
﴿وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:23 والآية:
﴿أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَلْ لَا يُؤْمِنُونَ، فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ﴾ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]:33-34.
فطبقًا للشريعة الإسلامية القرآن معجزة لغوية عجز عن الرد عليها إلى اليوم كل البشر. وليس ذلك فحسب، بل القرآن من وجهة نظرهم فيه من المعجزات ما عجز البشر عن الرد عليه، لذلك يعتقد الكثير من المسلمين بوجود ما يسمونه ب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والطبي، الذين يعنون بهما وجود علوم في القرآن لم تكن معروفة في عهد النبي محمد، ولا يمكن لبشر أن يعرفها وقت نزول القرآن، بل بعضها أشياء اكتشفها العلم حديثًا، وتقام سنويا مؤتمرات للعلماء المسلمين لبيان أمور علمية جديدة موجودة في القرآن.
وتميزت معجزة محمد بأنها باقية ومحفوظة، أما معجزات الأنبياء الآخرين فتزول بزوالهم